حين يُذكر اسم حكيم شاكر، يتبادر إلى الأذهان رجل حمل راية العراق في أصعب الظروف، وصنع فرحة في قلوب الملايين وهو يقود المنتخبات الوطنية بروح المحب للوطن، لا الباحث عن مجد شخصي.
اليوم، يعود الكابتن حكيم شاكر إلى الميدان، ولكن هذه المرة ميدان الإعمار والتنمية، مرشحًا عن ائتلاف الإعمار والتنمية، حاملاً معه خبرة السنين، وانضباط القائد، وإصرار الرياضي الذي لا يعرف الهزيمة.
عرفناه صادقًا في كلمته، نزيهًا في مواقفه، قريبًا من الناس، يحمل همّ الشباب ويؤمن أن العراق لا يُبنى إلا بسواعد أبنائه المخلصين.
من المدرجات إلى المنصات، ومن الملاعب إلى مشاريع الإعمار، يبقى حكيم شاكر رمزًا للعطاء والالتزام، ورجلًا يؤمن أن خدمة الوطن شرف لا يُقاس بالمناصب بل بالأفعال.
نثق أن حضوره سيكون عنوانًا للجدّ والعمل، وصوتًا للعراقي الأصيل الذي يريد لوطنه أن ينهض كما نهضت فرقنا ذات يوم على يديه.
#حكيم_شاكر
#ائتلاف_الإعمار_والتنمية
#العراق_يستحق_الأفضل
