ضوء لمع وسط البصرة.. سبيستون و”شباب المستقبل” بالآلاف في “خواجة سرا” العثماني طارق العربي طرقان “يكتشف العراق” استعاد جيل “سبيستون” في البصرة أجمل ذكريات الطفولة خلال حفلٍ فني أحيته فرقة الفنان السوري الجزائري طارق العربي مع فرقة شباب المستقبل، فبعد نجاح العرض في بغداد، نفدت التذاكر سريعاً في البصرة، وبيعت بالآلاف خلال ساعات، حتى أن المنظمين مددوا الحفل ليوم إضافي، قرب حدائق الأندلس وما يعرف منذ العهد العثماني بـ”خواجه سراي” أو “كوت الفرنجي”، وهو اليوم متنزه البصرة العائلي بالمعقل، وقد امتلأ المكان بأجواء من الحنين والفرح على أنغام أغاني الرسوم المتحركة ونوستالجيا شكلت ذاكرة جيل كامل، مثل كارتون المحقق كونان، ودراغون بول، وريمي، وأنا وأخي. الحفل جمع الشبان والشابات الذين عبّروا عن سعادتهم بعودة “طفلهم الداخلي”، مؤكدين أن هذه التجربة أعادت إليهم زمن الطفولة الجميل وانتبهوا اليوم بعد أن أصبحوا آباءً أن التلفزيون بقي أفضل من “مخاطر السوشيال ميديا”، فيما قالت الفرقة إن تجربتها في العراق فريدة وستكرر هذه المناسبات بسبب علاقة خاصة نشأت مع الجمهور. شبكة_964 العراق_بصورة_أوضح #البصرة
♬ original sound – 964 عربي – 964 عربي
@964.arabic ضوء لمع وسط البصرة.. سبيستون و”شباب المستقبل” بالآلاف في “خواجة سرا” العثماني طارق العربي طرقان “يكتشف العراق” استعاد جيل “سبيستون” في البصرة أجمل ذكريات الطفولة خلال حفلٍ فني أحيته فرقة الفنان السوري الجزائري طارق العربي مع فرقة شباب المستقبل، فبعد نجاح العرض في بغداد، نفدت التذاكر سريعاً في البصرة، وبيعت بالآلاف خلال ساعات، حتى أن المنظمين مددوا الحفل ليوم إضافي، قرب حدائق الأندلس وما يعرف منذ العهد العثماني بـ”خواجه سراي” أو “كوت الفرنجي”، وهو اليوم متنزه البصرة العائلي بالمعقل، وقد امتلأ المكان بأجواء من الحنين والفرح على أنغام أغاني الرسوم المتحركة ونوستالجيا شكلت ذاكرة جيل كامل، مثل كارتون المحقق كونان، ودراغون بول، وريمي، وأنا وأخي. الحفل جمع الشبان والشابات الذين عبّروا عن سعادتهم بعودة “طفلهم الداخلي”، مؤكدين أن هذه التجربة أعادت إليهم زمن الطفولة الجميل وانتبهوا اليوم بعد أن أصبحوا آباءً أن التلفزيون بقي أفضل من “مخاطر السوشيال ميديا”، فيما قالت الفرقة إن تجربتها في العراق فريدة وستكرر هذه المناسبات بسبب علاقة خاصة نشأت مع الجمهور. شبكة_964 العراق_بصورة_أوضح #البصرة






